دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
بعد تراشق ترامب وزيلينسكي بالبيت الأبيض .. ماذا قالت روسيا وأوروبا؟الظهراوي في لقاء لـ "رم": الملك سيفاجئ الأردنيين .. و ذباب محسوب على هذه الجهة يهاجمنا - فيديو23 شهيدا خلال 48 ساعة الماضية في قطاع غزة"الخيرية الهاشمية": تكثيف جهود الإغاثة في رمضان لتلبية احتياجات أهالي غزةإنخفاض أسعار الذهب محلياوفيات اليوم السبت 1-3-2025اسرة مستشفى الكندي تهنيء الملك وولي العهد بقدوم رمضانبالصور .. برعاية أ.د.حمدان احتفال عمان الاهلية لليوم الثاني بتخريج طلبة الفصل الاول من الفوج 32حسان: نحيي نشامى قواتنا المسلحة الباسلة"بوتين الرابح الأكبر .. تداعيات اللقاء المتوتر بين ترامب وزيلينسكي على النظام الدولي"الخارجية الأميركية تقر صفقة ذخائر محتملة لإسرائيل بنحو 2.7 مليار دولارالملاعب تكشف تفاصيل سحب استقالة الحديد .. وهذا مصير الإدارةمفاجآت في مقتل المصرية بالأردن .. والدتها تؤكد "زوجها أقر"ولي العهد بذكرى تعريب قيادة الجيش : “يا جيشنا يا عربي”حماس: تمديد المرحلة الأولى من اتفاق غزة بالصيغة التي تطرحها إسرائيل مرفوضالملك مهنئا بذكرى تعريب الجيش : حمى الله وطنناالاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم ومخيميها وسط تهجير قسري وحرق منازل"نقابة المواد الغذائية": مخزون وفير من المواد الغذائية وبأسعار مناسبةالاسواق الحرة تؤكد استمرار خدماتها في الحدود العراقية وتسعى لافتتاح فروع لها على مطارات ومعابر برية - فيديوالبكار: 147 مليون دينار كلفة قرار رفع الحد الأدنى للأجور
التاريخ : 2024-11-03

عبيدات يكتب : ربَّ نائبٍ لك لم يلدْهُ حزبُك!

الراي نيوز -  بقلم: د. ذوقان عبيدات. 
كانت الحزبية أبرز ملامح التحديث السياسي لمن خططوا له! وبكل وضوح نجحت مرحلة صناعة الأحزاب، وتزويدها بالحزبيين! تم وضع برامج شكلية، لم يطّلع عليها أحد حتى واضعوها! جرت الانتخابات، وتعادلت جميعها"عدا واحدًا منها"! تعادلت بالنقاط وبالضربة القاضية، وهكذا، نجحت العملية ولم ينجُ المريض!
قد نفهم النتائج على ضوء حداثة التجربة، لكن علينا أن لا نغفل العوامل الذاتية في الحزب التي
قادت إلى النتيجة! طبعًا لا أعني 
عدم النجاح البرلماني، بل الجمود الذي دخلت فيه الحياة الحزبية!

(١)
لا حزبية في الشارع
لولا المقاومة الفلسطينية، واللبنانية لم نر حزبًا في الشارع!
وأحزاب الشارع هي الأحزاب العريقة، التي لم يكن لبرنامج التحديث أي فضل عليها. نزلت الأحزاب إلى الشارع بفضل المقاومة، وليس للتفاعل مع قضايا الناس! بينما اكتفت الأحزاب الاصطناعية بالبعد غير المسوّغ عن الشارع، بل وصمتت كأن العرس في دار الجيران، مع أن
الدبكة والفرح ومنتجات العرسان
والآلام ستكون عندنا، وفي ديارنا!
طبعًا ليست المظاهرات هي الشكل الأوحد للاشتباك الحزبي مع قضايانا، فهناك عشرات الأشكال النضالية التي لم تمارس من الأحزاب العريقة والأحزاب "الحديثة " نصحني سياسي عريق أن أستخدام كلمات غير معادية!

(٢)
الدوران الحزبي
ليس لدينا تحليلات وتقارير عن
أحوال الأحزاب رقميّا بعد الانتخابات! وهل هناك حالات دوران حزبي، وكم عدد المغادرين والمسافرين، والمهاجرين، وكم عدد القادمين، والوافدين، والعائدين؟. وهذا يترك المجال للاجتهاد بأن الحزبية على الأقل في ركود، أو كمون، أو انكفاء على الذات لِلَملمة الأرباح والخسائر، وإعادة التقويم! صحيح أن بعض الأحزاب شهد ما يسميه المحلل الموهوب نضال أبو زيد بالإرضاع الجوي في أثناء طيرانها في إشارة لتزويد طائرات العدو الصهيوني بالوقود؛ لكن عملية الإرضاع الحزبي التي قامت
بتزويد الأحزاب بالنواب لم تكن مقنعة! مع أن المثل يقول:
ربّ نائب لك لم يلده حزبك!!

(٣)
أصل المشكلة!

إن سرعة إنشاء الأحزاب، وسرعة تكاثرها بالقرامي، أو بالترقيد الجاهز، والتشتيل من دون البذور هو سبب كافٍ لتفسير حالة الجمود! أضف إلى ذلك أن قادة الأحزاب لم يكونوا حزبيين في حياتهم، وربما كانوا من أعداء الحزبية! هذا كله مؤثر،
وقد يفسر الحالة الراهنة:
الأحزاب المُرضَعَة "السِّقِي" تقول: آن لحزبنا أن يمدّ رجليه!
ولسان أحزاب "البعِلْ" قيل لها:
تكَتّفْ وارجع "لوَرا"!
ولسان الحال يقول: اليوم أكملت لكم حزبكم!
خياركم قبل الحزبية خياركم الآن!
فهمت عليٍّ جنابك؟!!!

 

عدد المشاهدات : ( 7790 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .